شبابه فيما أفناه


تتوالى عبارات العزاء
وأخبار الوفاة في كلِّ حين ..
لا أعلم ،
يدي على قلبي ،،
متى سيأتي اليوم ليعزوا
أمي ، أختي ، والدي ..
في وفاتي ="

وأنت !
نعم أنت .. ربما اليوم ,أوغداً
أو بعد حين لكن والله سيأتي !
ألم تجهزوا فرشكم !
أبيوتكم -قبوركم - فارغة !!
افرشوها دفئوها .. ازروعها
لتحتويكم وتسعدوا بها ..

وأنا أوّلكم !!

قبل فترة -لا أدري بالضبط -
توفي الداعية إبراهيم ناصر ..
لم أعرفه إلا بعد وفاته ،
قصته عجيبة ,,
وهنييييئاً له ..
رحمه الله رحمة واسعة وجعل قبره روضة من رياض الجنننة
اللهم يا رحمن يا رحيم نقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس!
واغسله بالماااء والبرد ..
ياربي اجمعنا به في الجنة على سرر متقااابلين
بيض وجهه واغفر ذنبه وارفع درجته في أعلى الجناااااان ,,
هو وسائر أموات المؤمنين..

="

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شرفتم عالمي ~

تعليقك يسعدني ..
واقتراحاتك بعين الاعتبار ..
ونقدك يفيدني ..

لا حرمتكم =)