بسم الله الرحمن الرحيم
أخذت فترة أعاني ..
أحاول أقوم أصلي ركعتين .. ما أقــــدر !!
أحيانـــاً ..أتعيجز ،، ولا أقعد مع الأهل ..ولا لا ..أي عذر بس ماأصلي .......!!
ليه ما أدري ؟؟!!
’’
’’
بس من جد شي يضيق الصدر والمشكلة أني أبقى كذا حتى بعد رمضان!!
, أسباب الميسرة لقيام الليل .... لقيتها ,,وطبعاً وأكيداً كنت أسوي العكس><"
أخذت فترة أعاني ..
أحاول أقوم أصلي ركعتين .. ما أقــــدر !!
أحيانـــاً ..أتعيجز ،، ولا أقعد مع الأهل ..ولا لا ..أي عذر بس ماأصلي .......!!
ليه ما أدري ؟؟!!
’’
’’
بس من جد شي يضيق الصدر والمشكلة أني أبقى كذا حتى بعد رمضان!!
, أسباب الميسرة لقيام الليل .... لقيتها ,,وطبعاً وأكيداً كنت أسوي العكس><"
ذكر أبو حامد الغزالي أسباباً ظاهرة وأخرى باطنة ميسرة لقيام الليل.
فأمّا الأسباب الظاهرة فأربعة أمور:
الأول: ألّا يكثر الأكل فيكثر الشرب فيغلبه النوم ويثقل عليه القيام.
الثاني: ألّا يتعب نفسه بالنهار بما لا فائدة فيه.
الثالث: ألّا يترك القيلولة بالنهار فإنّها تعين على القيام.
الرابع: ألّا يرتكب الأوزار بالنهار فيحرم القيام بالليل.
وأمّا الأسباب الباطنة فأربعة أمور:
الأول: سلامة القلب عن الحقد على المسلمين وعن البدع وعن فضول الدنيا.
الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل.
الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل.
الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله وقوة الإيمان بأنّه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج ربه..
فأمّا الأسباب الظاهرة فأربعة أمور:
الأول: ألّا يكثر الأكل فيكثر الشرب فيغلبه النوم ويثقل عليه القيام.
الثاني: ألّا يتعب نفسه بالنهار بما لا فائدة فيه.
الثالث: ألّا يترك القيلولة بالنهار فإنّها تعين على القيام.
الرابع: ألّا يرتكب الأوزار بالنهار فيحرم القيام بالليل.
وأمّا الأسباب الباطنة فأربعة أمور:
الأول: سلامة القلب عن الحقد على المسلمين وعن البدع وعن فضول الدنيا.
الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل.
الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل.
الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله وقوة الإيمان بأنّه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج ربه..
وقد قال عليه الصلاة والسلام: {عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،ومطردة للداء عن الجسد } [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].
عن حذيفة قال: { صليت مع النبي ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مُتَرَسلاً، إذا مرّ بآية فيها تسبيح سبّح، وإذا مرّ بسؤال سأل، وإذا مر بتعوّذ تعوذ... الحديث } [رواه مسلم].
قال الحسن البصري: " لم أجد شيئاً من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل ".
وكان شداد بن أوس إذا أوى إلى فراشه كأنّه حبة على مقلى ثم يقول: " اللّهم إن جهنم لا تدعني أنام فيقوم إلى مصلاه ".
وكان طاوس يثب من على فراشه ثم يتطهر ويستقبل القبلة حتى الصباح ويقول : " طيَّر ذكر جهنم نوم العابدين ".
وعن يزيد بن خصفة عن السائب بن يزيد قال: " كانوا يقومون على عهد عمر بن الخطاب في شهر رمضان بعشرين ركعة، قال: وكانوا يقرؤون بالمائتين وكانوا يتوكؤون على عصيهم في عهد عثمان بن عفان من شدة القيام ". [أخرجه البيهقي].
يااااااااالله رحمتك .....!!
أنا جربت عشان كذا متحسرة ="""
اللهم ردنا إليك ردَّا جميلاً..
أنا باجتهد......=)
وأنتم أحــسن مني إن شاء الله ..
اليوم قوموا ..لو ركعتين ،، وإذا مصلية التراااويح ..قومي الليلة ...!
بس ادعولي ها.. مو تنسون^^"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شرفتم عالمي ~
تعليقك يسعدني ..
واقتراحاتك بعين الاعتبار ..
ونقدك يفيدني ..
لا حرمتكم =)